المشاركات

  تطبيقات الذكاء الاصطناعي يُعرف الذكاء الاصطناعيّ بأنّه مجموعة من الأنظمة أو الأجهزة الرقميّة أو الروبوتات التي تُحاكي الذكاء البشريّ لأداء مهمّات معينة، وذلك بناء على مجموعة من البيانات التي تجمعها وتُحللها، ويُذكر أنّ الذكاء الاصطناعيّ بلغ العملية التعليميّة، ورسّخ جذوره في أبرز جوانبها،. (4) وعليه فقد جاء المقال أدناه لتوضيح أبرز تطبيقاته في التعليم وأثرها على عناصر البيئة التعليميّة. تطبيقات الذكاء الاصطناعي في أتمتة المهام الإدارية  يكمن دور ت طبيقات الذكاء الاصطناعي المختلفة في تسهيل المهام الإداريّة على المعلمين، ومنحهم الفرصة لإنجاز العديد من المهمّات المطلوبة منهم  في وقت قياسيّ، وهذا قد يتمثل في قدرتهم على التواصل الفعّال مع الطلاب عبر الرسائل المؤتمتة، وترتيب اللقاءات الخاصة بأولياء الأمور، والرد على استفساراتهم بسهولة. (2) تجدر الإشارة إلى أنّه يُمكن لتطبيقات الذكاء الاصطناعيّ مساعدة المعلمين على مشاركة أولياء الأمور بالوضع الدراسيّ والملاحظات الخاصة بأبنائهم، بالإضافة إلى ربط الوالدين بأنظمة إلكترونيّة تُزودهم في تنبيهات تغيّب أبناءهم عن المدرسة تلقائيًّا،...